Books Free Download وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

Present Books Toward وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

Series:

وحي القلم

وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

مصطفى صادق الرافعي

Hardcover | Pages: 350 pages

Rating: 4.37 | 587 Users | 61 Reviews

Relation As Books وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

مجموعة فصول ومقالات وقصص من وحي القلم وفيض الخاطر، فيها روعة الفن وسموّ الفكر وإعجاز البيان. ضمّها هذا الكتاب الذي يجمع كل خضائص مصطفى صادق الرافعي الأدبية والعقلية والوجدانية متميّزةً بوضوح في أسلوبه ومواضيعه، ففيه خُلُقه ودينه، وفيه شبابه وعاطفته، وفيه وقاره وتزمُّتُه. وفيه غضبه وسخطه. وفيه فكاهته ومَرَحه.. ومع أن هذا الكتاب هو آخر ما أنشأ الرافعي. لكنه أول ما ينبغي أن يُقرأ له. وأن البدء به لجدير أن يعوّد قارئه أسلوبَ الرافعي فيسلس له صَعْبُه وينقاد.

Point Appertaining To Books وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

Title	:	وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)
Author	:	مصطفى صادق الرافعي
Book Format	:	Hardcover
Book Edition	:	First Edition
Pages	:	Pages: 350 pages
Published	:	2007 by المكتبة العصرية/صيدا-_بيروت (first published January 1st 2000)
Categories	:	Download Books. Books

Rating Appertaining To Books وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

Ratings: 4.37 From 587 Users | 61 Reviews

Notice Appertaining To Books وحي القلم - الجزء الثاني (وحي القلم)

اتفق مع فكرتي عند نهاية قراءة الجزء الاول بان لا اتفق مع فكرة تجميع مقالات اعدت للنشر في الصحف و مجلات في كتاب واحد فهو عمل اقرب للأرشفه منه للـأدب رغم قوة وبيان وجمال اسلوب الرافعيفمثلا احدى المقالات تتحدث عن اول طائرة في سلاح الجو المصري يتغنى الرافعي بهذا الانجاز ويثني على اول طيار مصري بلغته المعهودة هذا ما يجعل هذا العمل ارشيفي بامتياز رغم وجود بعض المقالات الجميلة والتي تستحق القراءة .لم تعجبني نبرة الوعظ الديني الحاد في بعض المقالات والتي جعلت الاستاذ الرافعي اقرب لواعظ ديني من مفكر

أقول فيه ما قلته في الجزء الأول:https://www.goodreads.com/review/show...

في مجموع مجلّدات وحي القلم أقِـف مشدوهاً لعظيم ما خطّ ! تُحاول أن تستقرأ العنوان لترى ما أنت مُقبِـل عليه وما أن تبدأ بقراءة ما خُط أسفل العنونة إذ وترى العُجاب من عظيم صنع القلم .. كثيراً ما سمعت عن الرافعي وأدبه ووحي القلم هو أولى تجاربي معه لكنّي ورغم توقّعي بشدّة تفوقّ قلَم الرافعي الّا أنّ هذا التوقع كان قَـد أجحَف روعَة الكاتب .. فما قرأتُه كان أعظَم مما استقرأته من مُجرّد اقتباسات مُبعثرة. أدَب الرافعي عظيم وعظيم جداً وأنه لكبير فخر بوجود مثل هذا الكاتب أعطى العربيّة حقّها كما أعطته

وحي القلم كتاب يجمع بين الدين و الأدب و الأخلاق و الطرائف و النوادر . يمتعك إن كنت طالبا للمتعة و يفيدك إن كنت راغبا بفائدة . و يفقهك إن كنت مريدا للعلم الشرعي و الأخلاقي . و يسمو بروحك إن كنت ترجو السمو بنفسك الإنسانية . مقارنة بالجزء الأول فهذا الجزء يفوقه متعة و تسلية و روعة . و أجمل ما في هذا الجزء هو تقسيمة المواضيع و تسلسلها و شمولها وقد أحببت هذا الكتاب لعدة أسباب منها ثقله الأدبي و الثافي و منها قراءتي له مع صديقة عزيزة أتشارك معها هذا الجمال وقد رغبت في أن أبين تسلسل المواضيع هنا

يبدو أن الرافعي أخذ منحىً غير منحى الجزء الأول أطال في بعض المقالات حتى وصلت أجزاؤها إلى ستة أو عشرة!!في هذا الجزء أيضاً كتب كثيراً عن الحالة السياسية الداخلية في مصر في وقته رحمه الله ولست من عشاق السياسة لدرجة اضطرتني لتخطّي بعض المقالات..أو كوني قرأته في فترة زمنية طويلاً أضاعت بعض تفاصيل الجمال في هذا الجزء..

وحي قلم الرافعي في جزئه الـ2 مجموعة مقالات مشابهة للجزء الأول عكف فيها الرافعي على إيراد رأيه في عديد المواضيع وفي شتى المجالات الديني والسياسي والاجتماعي وحتى النفسي بلغة بليغة وكلمات فصيحة وقد وصف الرافعي نفسه كتاباته بالسمو الأدبي الذي قد يُشكل صعوبة فيستعصي على فهم بعض القراء ولكن مع مواصلة القراءة واعتياد القارئ على لغة الرافعي سيجد متعة ما بعدها متعة وهو يُقلب الصفحات بُديت المقالات بحديث عن الهجرة المحمدية وفسفة الإسلام وعديد المواضيع المتاخمة لحدود هذا التيار ثم أفرز الرافعي لسعد زغلول

الكتاب على روعته والمؤلف على عظمته إلا أن فيه شيء من الصعوبة وشيء من جنون القلم أحيانا لستُ أنا من ينقد الرافعي لكنّي أسجل إنطباعا شخصيا عن المحتوى لا أعطي لنفسي الحق في هدمه ولا أعطي له الحق في المرور أمام عقلي بلا نظر.على الهامش : لشدّ ما كرهت مدح الرافعي لسعد زغلول والمبالغة في ذلك حتى أنه كاد يجعله نبيا وحتى أنه قال عنه لفظًا : "فلو نزلت الملائكة من السماء في سحابة مجلجلة يُسمع تسبيحهم ليؤيدوا سعدا لما زادوه شيئا" .. وهذه والله كلمة كبيرة عفا الله عنا وعنه.