Download Free Audio يوميات نائب في الأرياف Books

Define Books Supposing يوميات نائب في الأرياف

Original Title: يوميات نائب في الأرياف
ISBN: 9770909998
Edition Language: Arabic URL http://www.shorouk.com/books/details.aspx?b=8cba3339-2417-4a25-93de-4edb455dcbad
Characters: توفيق الحكيم, قمر الدولة علوان, الشيخ عصفور, ريم
Setting: Egypt
Download Free Audio يوميات نائب في الأرياف  Books
يوميات نائب في الأرياف Kindle Edition | Pages: 160 pages
Rating: 3.91 | 7809 Users | 857 Reviews

Particularize Of Books يوميات نائب في الأرياف

Title:يوميات نائب في الأرياف
Author:توفيق الحكيم
Book Format:Kindle Edition
Book Edition:First Edition
Pages:Pages: 160 pages
Published:2004 by دار الشروق (first published 1937)
Categories:Novels. Fiction. Literature. Northern Africa. Egypt. Classics. African Literature. Egyptian Literature. Politics

Narration During Books يوميات نائب في الأرياف

يوميات نائب في الأرياف، رواية من تأليف توفيق الحكيم، صدرت عام 1937 ترجمت ونشرت بالفرنسية عام 1939 (طبعة أولى) وفى عام 1942 (طبعة ثانية) وفى عام 1974 و1978 (طبعة ثالثة ورابعة وخامسة بدار بلون بباريس وترجم ونشر بالعبرية عام 1945 وترجم ونشر باللغة الإنجليزية في دار (هارفيل) للنشر بلندن عام 1947 -ترجة أبا إيبان- ترجم إلى الأسبانية في مدريد عام 1948 وترجم ونشر في السويد عام 1955، وترجم ونشر بالألمانية عام 1961 وبالرومانية عام 1962 بالروسية 1961. الرواية ألفها توفيق الحكيم يسرد فيها مشاهدات من الحوادث والقصص التي عرضت عليه أثناء عمله في القضاء في أحد مناطق الريف المصري. وتدور أحداث الرواية حول معاناة هذا النائب القادم من القاهرة إلى الأرياف، وكيف يمضي وقته في محاربة البعوض والذباب والاصطدام مع المأمور وكاتب النيابة.

Rating Of Books يوميات نائب في الأرياف
Ratings: 3.91 From 7809 Users | 857 Reviews

Comment On Of Books يوميات نائب في الأرياف
أشك في وطن يدعونه وطنــيلو كان لي وطنا ما كان إعنات****ولا قضيت حياتي فيه مــغترباولا سجينا ولا عيشي احتمالات****لا لست وحدك في سجن فأكثرناحرية من تشي عنه المـلـفـات****سجن وقيــد وتحقيق بلا تهمومحكمات وقمع واعتقالات****حرية الرأي والتعبير أقـنـعـةوالأمن ثوب توشيه الدعايات ~ أيمن العتوم __________________أول لقاء بيني وبن توفيق الحكيم , واستطيع ان اقول انه كان لقاء حميد ..أولا : وقبل أن ابدأ بمراجعتي المتواضعة , ارسل رسالة شكر لأصدقائي الذين نصحوني بقراءة هذا الكتاب وايضا الذين نصحوني بقراءة

حقاً .... إنه الكتاب الذي قدم لي أصدق مثال عن مصطلح نقوله دائماً ( المضحك المبكي )كم أضحكني وكم أبكاني ... إن نماذج الظلم ... القهر ... التخلف ... الجهل ... لامست قلبي ... بل وقطعت أوصاله وأحالته غابة للوحوشكيف يمكن أن تنهض أمة ... بلغ قضاؤها تلك الدرجة من الدونية والتخلفأشعر بأن الكتاب زرع في صدري كماً هائلاً من اليأس والحزن والألم ... ومع ذلك هو ألم لا يمكنني رفضه أو التعريض به ... لأنني أكون حينها ممن يغمضون أعينهم عن الحقيقة ليعيشوا سعداء في واقع زهري جميل ( مبتدع ) ... تأثرت جداً عندما تحدث

هذا هو الكتاب الثاني الذي أقرأه لتوفيق الحكيم لم يسحرني كما سحرني "أهل الكهف " ولكن الأسلوب لا زال متقنا وسلسا وكأنك ترتشف كوبا من الماءتوفيق الحكيم من عمالقة الأدب العربي لأنه يناسب جميع مستويات القراء وحتى الأعمار الصغيرةفمثلا أنا قرأت له أهل الكهف وانا لا زلت طالبة في المرحلة المتوسطة ومع ذلك فهمتها وأستمتعت بها للغايةفي يوميات نائب في الأرياف يذكرني توفيق الحكيم بالجاحظ في سرده وببرنارد شو في هزله الممزوج بالفلسفةمن الملفت إنتقاده للأحكام الوضعية البعيدة عن أرض الواقع والتي ربما أستوردت من

"مساعدي يريد دواء لهذا الضيق... وهل من دواء للريف غير الزواج أو السير المعوج أو المطالعة وتحرير المذكرات كما أفعل أنا كلّما وجدت إلى ذلك سبيلًا."قرأتُ رواية "يوميّات نائب في الأرياف" المقرّرة لنادي القُرّاء عن فئة الكتاب الكلاسيكي. نسختي من الرواية صادرة عام 1983 عن الشركة العالميّة للكتاب - مكتبة توفيق الحكيم الشعبيّة جزء رقم 19 - وهي سلسلة لجميع مؤلّفات الكاتب تُباع بسعر زهيد وذلك كي تكون بمتناول الجميع. يُهدي الكاتب هذه السلسلة إلى الأمّة العربيّة ويتمنّى أن تمنح هذه المبادرة الفرصة "لكلّ

أول تجربة لي مع توفيق الحكيم وكانت تجربة موفقة. أعجبني أسلوب سرده المميز ولغته الراقية الأنيقة وقدرته الوصفية البديعة. كما أن له حسا فكاهيا أضاف لكتابته لمسة سحرية جذابة.رواية بسيطة في قصتها عميقة في رسالتها. جسدت الواقع الأليم الذي كان يعيشه المواطن الفقير في الأرياف المصرية.وصورت لنا أيضا فساد وقسوة الأداة الحكومية وعجز نُظمها الإدارية عن تحقيق العدالة بين الفلاحين.الرواية وإن كتبت في ثلاثينيات القرن الماضي إلا أن بإمكاننا إسقاط أحداثها على واقعنا الحالي. فللأسف الوضع لم يتغير كثيرا وما زال

فى احدى مقالات توفيق الحكيم بكتاب "يقظة فكر" ذكر أن آراء الكاتب لا تُؤخذ كما هى إنما يجب مراجعتها من قبل القارئ لتواكب العصر الذى يعيشه القارئ (باعتبار أن الكتاب ثابت بأفكاره أما أفكار القارى فتتغير بتغير الزمن) أما الكاتب فواجبه حمل القارئ على التفكير وبذلك يكون القارئ مكمل للكاتبربما اتفق مع الحكيم فى رأيه لكن ليس فى هذا الكتابفبالرغم من مضى نحو ٨٠ عام على تأليف هذه الرواية إلا انها حاضرة فى الاذهان لأن أحداثها لا تزال واقع نعيشهفى البداية يذكر الكاتب سبب تدوينه لهذه المذكرات"ادركت أن الأرواح

و الإنتخابات يا حضرة المأمور-مالها ماشية بالأصول-نظر إلي ملياً و قال لي في مزاح كمزاحي : حانضحك على بعض ولا ايه فيه إنتخابات في الدنيا تمشي بالأصول ومازال الحوار ده قابل للتطبيق بعد مرور اكتر من نص قرن عمّار يا بلد .

0 Comments:

Note: Only a member of this blog may post a comment.